اخبار الولاية

وزير الشباب والرياضة بولاية نهر النيل المشرف علي معسكرات الكرامة الثانية بشندي والمدير التنفيذي للمحلية يشهدان انطلاقة المعسكر رقم ٢٧ من الكرامة الثانية بمنطقة الشراريك بديم القراي بوحدة كبوشية الادارية

شندي: منصة إعلام نهرالنيل :وليد حسين الفحل

خاطب وزيرالشباب والرياضة بولاية نهر النيل الاستاذ لؤي مصطفي محمد المشرف علي معسكرات الكرامة لمحلية شندي ممثل الوالي معسكر الكرامة رقم ٢٧ من الكرامة الثانية بمنطقة الشراريك بديم القراي بوحدة كبوشية الادارية بحضور المدير التنفيذي لمحلية شندي الاستاذ خالد عبد.الغفار الشيخ وقائد ثاني الفرقة الثالثه مشاه العميد ركن عمر السر والعميد ركن عادل الأفندي رئيس لجنة الاستنفار ومدير وحدة كبوشية الادارية وعدد من القيادات التنفيذية والشعبيه بالمحلية وقال الوزير بان هذه الحرب ليست ضد القوات المسلحة وإنما هي ضد الشعب السوداني لتغيير هويته وقيمه السودانية الفاضلة التي يتمتع بها وقال بأننا نرسل رسائل لكل من باع وطنة بان يظل السودان والشعب السوداني هو من يقرر مصير السودان لانه حمل السلاح ضد المليشيا المتمردة مؤكدا بان القوات المسلحة وقوات العمل الخاص والمستنفرين تتقدم بثبات نحو نهاية التمرد محيا تضحيات اهل منطقة ديم القراي التي قدمت الشهداء في سبيل الدفاع عن الدين والوطن وقال لؤي باننا سندافع مع القوات المسلحة لآخر نفس
فيما جدد المدير التنفيذي لمحلية شندي الاستاذ خالد عبد الغفار الشيخ التاكيد علي ان محلية شندي جاهزة للقتال في الصفوف الامامية مع القوات المسلحة وقال بان هذه المعركة وجودية بان يكون السودان وان لايكون وان المرتزقة والعملاء والخونة هم من يتامرون علي استيطان جديد واضاف قائلا باننا في شندي لانقبل التهديد بل جاهزون بالقوات الخاصة والمستنفرين والمقاومة الشعبية المسلحة وقيادة الفرقة الثالثة مشاة والاجهزة النظامية الاخري لدحر من يريد الدخول لها محيا كافة الاسر التي دفعت يفلذات اكبادها للانخراط في معسكرات الكرامة والقتال جنبا الي جنب مع القوات المسلحه واعلن الاستاذ خالد عن استمرار فتح المعسكرات واستمرار التسليح والمقاومة الشعبية
وأكد قائد ثاني الفرقة الثالثة مشاة العميد ركن عمر السر ان القوات المسلحة ستظل تدافع حتي اخر جندي عن الوطن مؤكدا جاهزية الفرقة لتوفير السلاح مبشرا بالنصر القريب بعد الانتصارات الكبيرة للقوات المسلحة
فيما أكد ممثل منطقة الشراريك بديم القراي جاهزيتهم لحمل السلاح والوقوف مع القوات المسلحه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى